Friday, December 14, 2012

مكانة الحديث فى المفاهيم ونماذج نقلها


مكانة الحديث فى المفاهيم ونماذج نقلها
لقد اتفق العلماء على أن السنة (الحديث) هي المصدر الثاني في الاسلام كان الحديث مبينا و مفسرا للقران الكريم. وقد أنزل الله القران الكريم هداية للناس في أمور دينهم ودنياهم بأسلوب إجمالي فى الغالب لايمكن الوقوف منه على مراد الله تعالى بطريق الوضوح، ووكل الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أن يبلغ القران الكريم للناس وأن يبين لهم بقوله وفعله ما يحتاج إلى البيان، فالسنة النبوية وظيفتها تفسير القران الكريم والكشف عن أسراره وتوضيح مراد الله تعالى من أوامره وأحكامه.[1]

أشهر الموسوعات الحاسوبية مرتبة حسب الشركات


وأما أشهر الموسوعات الحاسوبية مرتبة حسب الشركات هي:[1]
أولا: شركة حرف لتقنية المعلومات:
-       موسوعة الحديث الشريف، وهذا لا زال من أهم البرامج الحاسوبية التي ننصح باقتنائها.
-       كذلك موسوعة السيرة النبوية.
-       موسوعة الفقه الإسلامي.
-       موسوعة البرامج و المواريث.

تخريج الحديث بواسطة الحاسب الآلي


تخريج الحديث بواسطة الحاسب الآلي
إن مجال استفادة العلوم الإسلامية من الحاسب الآلي بوضعه الحالي كبير جدا.إذا تمكن العلماء من تطوير الحاسب الآلي ليتمتع بقدر أعلى من الذكاء الصناعي والأنظمة الخبيرة فسوف يحقق إمكانيات جديدة يجعل بالإمكان السيطرة الدقيقة على المعلومات المسجّلة في ملايين الكتب التي تتناول التراث الإسلامي وهي ميزة لعلماء هذا العصر لم تتحق لأسلافهم.

الطريقة الخامسة: التخريج عن طريق النظر في صفات خاصة في السند الحديث أو متنه


الطريقة الخامسة: التخريج عن طريق النظر في صفات خاصة في السند الحديث أو متنه
عندنا أردنا أن نخرج الحديث فانه يمكننا أن نخرجه بأي طريقة من الطرق السابقة،أما الطريقة الخامسة فإنها تضيف شيئا جديدا، وهو أنه إذا رأينا في حديثنا المراد تخريجه –أي في متنه أو سنده أو فيهما - حالة أو صفة ظاهرة، ثم البحث عن مخرج ذلك الحديث عن طريق معرفة تلك الحالة أو الصفة في المصنفات التي أفردت لجمع الأحاديث المتصفة بها في المتن أو في السند. كأن يكون قدسياً، أو مسلسلاً، أو مشتملاً على مبهم، أو على بعض علوم الحديث مثل كون السند مشتملاً على "عن أبيه عن جده"،، أو متواتراً، أو السند أو المتن معلولاً، أو موضوعاً وغيرها.

الطريقة الرابعة: التخريج عن طريق معرفة موضوع الحديث


الطريقة الرابعة: التخريج عن طريق معرفة موضوع الحديث
يتبيّن من عنوان هذه الطريقة أنها تعتمد اعتمادا كليًّا على معرفة موضوع الحديث، لذا فإن الباحث عن تخريج الحديث بهذه الطريقة مطالب بأن يتأمّل حديثه الذي معه وينظر فيه ليستشف منه موضوعه الأساسي أو موضوعاته المتعددة إذا كان الحديث يشتمل على أكثر من موضوع.

الطريقة الثالثة: التخريج عن طريق معرفة كلمة غريبة، يقلّ دورانها على الألسنة.


الطريقة الثالثة: التخريج عن طريق معرفة كلمة غريبة، يقلّ دورانها على الألسنة.
هذه الطريقة يبحث بواسطتها عن الحديث الذي توفر لدينا أحدألفاظه، وتستخدم في سبيل الوصول إلى الحديث المراد تخريجه كتب خاصة. إذًا نلجأ لهذه الطريقة لأمور: إذا لم نكن حافظا حفظا دقيقا لأول متنه وإذا لم نعرف الراوي الأعلى للحديث.
تعتمد هذه الطريقة على أخذ لفظ نادر من ألفاظ الحديث بشرط أن يكون اسما أو فعلا وليس حرفا وبالبحث تحت هذه الكلمة ومشتقّاتها ستجد جزءا من الحديث المراد تخريجه وأمامه مواضع تخريجه وكلما كانت الكلمة غريبة كان التخريج سهلاً وميسراً.
والكتب التي تساعدنا عند اللجوء إلى هذه الطريقة هي:
‌أ.       المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي للدكتور أرنست جان ونسنك.[1]
‌ب. المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي الشريف في سنن الدارقطني للد كتور يوسف عبد الرحمن المرعشلي.[2]
‌ج.  فهرس ألفاظ جامع الترمذي على طريقة المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي للبيك.[3]
ومثال ذلك: في حديث "نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن التحريش بين البهائم"، سنجد كلمة التحريش هي الكلمة الغريبة والتخريج بها سهلا وعند الكشف عنه في المعجم المفهرس ستجد كلمة "حرش" في المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي، والحديث مخرج في د: الجهادة 56 ، ت: الجهاد 30،أي في سنن أبي داود في كتاب الجهاد باب رقم 56، وفي سنن الترمذي باب الجهاد رقم 30.
وتتميز طريقة التخريج عن طريق لفظ نادر ببعض الميزات وهي:
‌أ.           أن معرفة أي جزء من الحديث يمكن أن تصل به إليه
‌ب.     الوصول بسرعة إلى الحديث بواسطتها
‌ج.       بهذه الطريقة تمكّنتْمعرفة مواطن الحديث في كتب السنة من معرفة للكتاب والباب أو الجزء والصفحة.[4]
ويؤخذ على هذه الطريقة بعض العيوب وهي:
‌أ.       إن التخريج بواسطة كلمة واحدة قد لا يكفي فربما خلت الرواية عنها.
‌ب. إن هذه الطريقة لاتذكر الصّحابي وإنما  تعطينا للحديث عن كل الصحابة ، مما يجعلنا نبحث في كل موضع لنعرف كلّ صحابي على حدّة.
‌ج.  لا بد أن يكون المخرّج بها على دراية باللغة العربية وتصريفاتها.[5]


[1]اشتمل هذا المعجم على الكتب التسعة، وهي: صحيح الإمام البخاري، صحيح الإمام مسلم، سنن أبي داود، سنن الترمذي، سنن النسائي، سنن ابن ماجة، موطاء الإمام مالك، مسند أحمد بن حنبل، سنن الدارمي.
[2]د. أحمد بن عايش بن عبد اللطيف البدر، مبادئ التخريج ودراسة الأسانيد، ص131.
[3]د. عماد علي جمعة،أصول التخريج ودراسة الأسانيد الميسرة، ص 9.
[4]د. توفيق أحمد سالمان، نظرات في علم التخريج، ص121.
[5]مصدر سابق.

الطريقة الثانية: تخريج عن طريق معرفة أول كلمة من متن الحديث


الطريقة الثانية: تخريج عن طريق معرفة أول كلمة من متن الحديث
هذه الطريقة نستخدمها إذا جاءنا الحديث بمتنه، وتأكدنا من معرفة أول كلمة المتن فإذا لم نتأكد أولية هذه الكلمة من متن الحديث فلن نعثر على الحديث باستخدام هذه الطريقة. وهي أسهل الطرق في الوصول إلى الحديث المراد تخريجه إذا كان ضمن نطاق الكتب التي نبحث بها وعدم وجود الحديث في الكتب التي رتبت أحاديثها على أوائل كلماته لا يعني أنه غير موجود بل نبحث عنه بواسطة الطرق الأخرى.

الطريقة الأولى: التخريج عن طريق معرفة الراوي الأعلى للحديث


الطريقة الأولى: التخريج عن طريق معرفة الراوي الأعلى للحديث
والمقصود بالراوي الأعلى هو الراوى الذى اسمه في السند قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة، وذلك الراوي قد يكون صحابياً إذا كان الحديث موصولاً، وهو الأكثر.وقد يكون تابعياً إذا كان الحديث مرسلاً، وهو الأقل.

طرق تخريج الحديث


طرق تخريج الحديث
اختلف العلماء في أنواع طرق التخريج التي يمكن أن يسلكها الباحث لتخريج الأحاديث. إذا أراد الشّخص تخريج حديث من الأحاديثأوطلب منه تخريجه فلا بدّ من وقفة تلازمها نظرة تأملية في هذا الحديث. ويقول الدكتور توفيق أحمد سالم: ومن خلال تلك النظرة وباستقراء عمل العلماء وبحوثهم في التخريج اتضح لنا أن طرقه لاتزيدعن 6 (ستة) طرق، وهي: الأول؛ التخريج عن طريق معرفة الراوي الأعلى للحديث، والثاني؛ التخريج عن طريق معرفة أوّل لفظ من متن الحديث، والثالث؛ التخريج عن طريق معرفة لفظ نادر أو لا يكثر تكراره في أي جزء من متن الحديث، والرابع؛ التخريج عن طريق معرفة موضوع الحديث أو موضوع من موضوعاته إذا كان يشتمل على عدد من الموضوعات، والخامس؛ التخريج عن طريق النظر في صفات خاصّة في سند الحديث ومتنه، والسادس؛ التخريج عن طريق الحاسوب.[1]

فوائد التخريج


فوائد التخريج
        إن الفوائد التى نجتنيها من التخريج هى كثيرة متنوعةلا تقع على حصر، فكلما خرّج الباحث اتضحت له بعض الفوائد، وبعضها يتعلق بالسند، وبعضها يتعلق بالمتن، وبعضها يتعلق بهما معاً، و سأذكر هنا أهمّها وهي:[1]
أولا - فوائده للسند :
1.   الوقوف على عدد كبير من أسانيد الحديث، وطرقه فى مصادره المختلفة، مما يكشف عن أحوال السند : من الاتصال، والانقطاع، والإعضال، والرفع، والوقف.وعن أنه متواتر، أو آحاد، ثم أنه غريب، أو عزيز، أو مشهور، أو غيرها

فوائد التخريج


فوائد التخريج
        إن الفوائد التى نجتنيها من التخريج هى كثيرة متنوعةلا تقع على حصر، فكلما خرّج الباحث اتضحت له بعض الفوائد، وبعضها يتعلق بالسند، وبعضها يتعلق بالمتن، وبعضها يتعلق بهما معاً، و سأذكر هنا أهمّها وهي:[1]
أولا - فوائده للسند :
1.   الوقوف على عدد كبير من أسانيد الحديث، وطرقه فى مصادره المختلفة، مما يكشف عن أحوال السند : من الاتصال، والانقطاع، والإعضال، والرفع، والوقف.وعن أنه متواتر، أو آحاد، ثم أنه غريب، أو عزيز، أو مشهور، أو غيرها

أنواع التخريج


أنواع التخريج
إذا نظرنا إلى كتب التخريج المتداولة، يمكن أن نقسم تخريج الحديث إلى ثلاثة أنواع، وهي: التخريج الإجمالي، والتخريج المتوسط، والتخريج التفصيلي.[1]
1.   التخريج الإجمالي هو ذكر مصادر الحديث إجمالا بدون تفصيل بأن يكتفي بقول المصنف أخرجه البخاري أو مسلم فقط. وهذا ما صنع ابن الملقن (ت 804هـ) في كتابه "منتقى خلاصة البدر المنير في تخريج الأحاديث والاثار الواقعة في شرح الكبير".
وعناصر هذا النوع هي: الحديث المراد تخريجه، الكتاب الذي يستعان به، الحاجة للحديث للاستدلال به.
[2]

أهمية التخريج وغرضه


أهمية التخريج وغرضه
تعود أهمية التخريج وفضله لارتباطه بالمصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي، وثاني الوحيين الشريفين حيث أنه يعيّن الباحث على التبحّر في خدمة السنة النبوية وعلومها ويسدّ حاجة طلبة العلم الشريف للوصول إلى ما يريدون الاستشهاد به، وتمييز صحيحه من سقيمه وكذا يشحذ همَمَ نقلة العلم النبوي لخدمته بمعرفة كيفية التنقيب عن الحديث واستخراجه والوقوف على متنه وإسناده ومِنْ ثمّ درجته ومعناه.

تاريخ التخريج (نشأته وتطوره)


تاريخ التخريج (نشأته وتطوره)
وفي هذا المبحث سنتكلم عن تاريخ علم التخريج، وقد قسّمه د. عماد علي جمعة إلى خمسة مراحل منذ نشأته وتطوره حتى عصرنا الآن:[1]
الأول- منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم حتى القرن الرابع من الهجري. في هذه المرحلة  لم يكن الصحابة والتابعون ومن تبعهم من العلماء والباحثين في القديم بحاجة إلى هذا العلم وهو علم تخريج الحديث. وذلك لأن الحديث لم يدوّن منه في البداية إلا القليل ولما دوّن لاحقا كان اطلاعهم وحفظهم للأحاديث بأسانيدها ومتونها واسعا على مصادر السنّة المشرفة، كل ذلك لم يجعلهم في حاجة ماسّة إلى مثل هذا العلم.

تعريف التخريج وشرحه



أ‌.       تعريف التخريج وشرحه
تعريفه في اللغة: الفعل "خرج" على وزن فعل بفتحات ثلاث هو فِعْلٌ قاصر قياس مصدره "الفعول" فيقال الخروج وهو نقيض الدخول.ومادة الكلمة "خ-ر-ج" تدور في معناها على الظهور والبروز.[1]
ويقال: خرجت خوارج فلان: إذا ظهرت نجابته وتوجه لأبرام الأمور وأحكامها.[2] وخرجت السماء خروجا: إذا أصحت بعد إغامتها.[3]
وأما فعله الرباعي "خرّج" على وزن "فعّل" بتشديد العين المفتوحة صحيح غير معتل، ومصدره "تخريج" على وزن "تفعيل".

Tuesday, December 4, 2012

Dialog Wahabi dengan Abu Nawas

Dialog yang Lucu dan ilmiah...renungkanlah !!!

Wahabi 1 : Jangan melakukan suatu ibadah yang nggak ada contoh dari Rasulullah saw
Abu Nawas : Kalo gitu jangan ente dengerin kutbah jum'at dengan Bahasa Indonesia

Wahabi 2 : Semua amalan itu tertolak kalau nggak ada contoh dari Rasulullah
Abu Nawas : Kalo gitu ente jangan lakukan shalat tarawih sebulan penuh di mesjid

Wahabi 3 : Islam itu sudah sempurna nggak perlu di tambah2 lagi
Abu Nawas : Kalo gitu nggak usah banyak omong, Islam kan sudah sempurna nggak perlu lagi di tambah2 ajaran aneh wahabi